™ فريق النوارس ... اكبر منتدى عربى شامل ™
™ فريق النوارس ... اكبر منتدى عربى شامل ™
™ فريق النوارس ... اكبر منتدى عربى شامل ™
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

™ فريق النوارس ... اكبر منتدى عربى شامل ™

منتدي  مختلف  مش عادي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شهد
مشرفة الساحة العامة
مشرفة الساحة العامة
شهد


انثى عدد الرسائل : 217
العمر : 40
   : محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل A2110
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Empty
مُساهمةموضوع: محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل   محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 18, 2008 4:45 pm

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل

حاوره : هيثم الأشقر

الأستاذ الدكتور عماد الدين خليل من أهم المشتغلين بالتاريخ ، وكان قد ألف كتاب (التفسير الإسلامي للتاريخ) اعتمد فيه على النص القرآني الذي يصفه بأنه مدهش فيما ينطوي عليه من شبكة غنية لقوانين الحركة التاريخية ، واليوم يعد لتأليف كتاب (دليل التاريخ والحضارة في الأحاديث النبوية الشريفة) ليكمل به ما بدأه في كتاب (التفسير الإسلامي للتاريخ).

ومن خلال معرفتي الشخصية بالأستاذ الدكتور عماد الدين خليل أستطيع أن أقول : إنه من أفضل من يوظف التاريخ لخدمة اللحظة ، بل إنه من أحسن من أفتى بفقه اللحظة ، وذلك لما يتمتع به من موهبة الفهم والقدرة على استحضار التاريخ والدليل الشرعي.

وإذا كانت الأمة اليوم تعيش كل هذا الضياع فلأنها لم تستفد من أمثال أستاذنا الكبير الدكتور عماد الدين خليل ، ولأننا لا نملك أدوات صناعة التاريخ ، ومنها صناعة تاريخنا القديم إعلامياً بحيث نعمم الفهم والإحساس العام بآلام الأمة وأهدافها الضرورية ، ذلك أنها ما زالت حكراً على أبناء صهيون.

وإلى أن نتمكن من امتلاك زمام المبادرة الحضارية ندعو الله أن يمد في عمر الأستاذ الدكتور عماد الدين خليل وأن يبارك في عمله وصحته إنه سميع مجيب ، والآن أترككم مع إجابات سعادته على أسئلة المنار.
***


  • هل هناك إمكانية لمحاكمة التاريخ بدلاً من التحاكم إليه في ظل التناقض الروائي للتاريخ ، أو التوظيف السياسي له ؟


هذا وذاك ، فيمكن أن نحاكم التاريخ ، وهذا لا يتناقض مع فكرة أن نتحاكم إليه ، والتاريخ ينطوي على الصحيح وغير الصحيح ، على المرويات التي ثبتت صحتها وعلى حشود من المرويات لا تزال موضع أخذ ورد ، ولسنا نحن الذين سندخل على الخط ونحاكم التاريخ ، فقد كان أجدادنا نقاداً للتاريخ ، وهم تجاوزوا مرحلة الاستسلام للمرويات التاريخية ، وأعملوا مشرط النقد في المرويات ، ونتذكر هنا ابن خلدون في مقدمته والمسعودي وابن الأثير وابن العربي ، فهؤلاء دعوا إلى عدم الاستسلام لهذا الموروث ، إذن فهم حاكموا التاريخ.

ولكن محاكمة التاريخ يجب ألا تذهب بنا إلى المدى الأقصى الذي يجعلنا نتخذ موقفاً يكاد يكون عدمياً لإلغاء كل الموروث التاريخي بحجة أنه كان وقراً على ظهورنا فالتاريخ الإسلامي في بداياته الأولى هو الابن الشرعي لمدرسة الحديث ، وقد انطلق وهو يحمل أداتين للنقد ، النقد الخارجي بتثبيت سلاسل الإسناد التي قدمت المرويات لطبقة المؤرخين عبر مجموعة الإخباريين كما هو معروف عند دارسي التاريخ ، وهناك أيضاً النقد الداخلي الذي دعا إليه المؤرخون ، فمقدمة الطبري بما تنطوي عليه من مرويات خاطئة وضعيفة أو غير مقبولة ، يقول الطبري بخصوصها : إنه قدم للقارئ ما قد يقبل وما لا يقبل ، وأنه أداها على نحو ما أديت إليه والعهدة على الراوي ، فالرواة وضعوا بأمانة قبيل كل مروية أو رواية من أجل أن نمسك بطرف من أطراف النقد الذي يقودنا إلى مصداقية الرواية أو عدم مصداقيتها جنباً إلى جنب مع النقد الداخلي ، بمعنى أن نحيل الرواية إلى طبيعة العصر أو نبض العصر ، فهل ترتطم مع نبض العصر ، وبالتالي تخرج من دائرة القناعة ، أم أنها تعكس حالة ممكنة في تساوقها مع نبض العصر ومعطياته الأساسية ؟

على سبيل المثال : لا يمكن أن نقبل بأية حال من الأحوال فكرة أن هناك صراعاً على السلطة فيما حدثنا به أبو مخنف لوط بن يحيى عبر كم كبير من مرويات الطبري ، فيما ينتاقض مع الواقع التاريخي وطبيعة العصر الذي أنشأ دولة كبرى وأسس حضارة كبيرة ومضى فيها الخلفاء الراشدون ويعملون جنباً إلى جنب في تثبيت الدولة وتعميق معطيات الحضارة ، فلا يمكن أن نقبل مرويات تقول إن هناك صراعاً قاسياً غير أخلاقي على السلطة ، وقد تسلمها بعض المستشرقين المعاصرين كـــ (ماسيه وكارل بروكلمان والأب اليسوعي لأمانس) وألفوا كتاباً سموه ( الحكومة الثلاثية) كادوا أن يصورا فيه أن هناك صراعاً وفق طريقة كرة القدم (خذ وهات) بين أبي عبيدة بن الجراح وأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب على أن يتداولوا السلطة بعيداً عن أصحابها الشرعيين ، فهذا لا يمكن أن نقبله ، لأن التاريخ يؤكد لنا أنه لا يمكن لقادة بهذه الصفات أن يصنعوا دولة عظمى تبني حضارة وتمضي قدماً في مجابهة تحديات كبيرة كان يمثلها الفرس والروم ، فنحن نحيل المرويات التاريخية على طبيعة العصر ونبضه من أجل أن نقبلها أو لا نقبلها جنباً إلى جنب مع النقد الخارجي الذي يمثل أداة لا تملكها أمة من الأمم بهذا القدر من الاستقصاء وصولاً إلى الراوي الذي شهد الحدث ، وبالتالي تعطينا الفرصة الجيدة لنخل المرويات التاريخية وعدم الاستسلام لها.

  • في كتابكم (التفسير الإسلامي للتاريخ) أغفلتم دور السنة النبوية في ذلك واكتفيتم بالتفسير الإسلامي من القرآن فقط ، ولعل هذا من الانتقادات التي وجهها إليكم المؤرخ عبدالحليم عويس في كتابه (فقه التاريخ) فما أسباب إغفال دور السنة النبوية ؟


هذا صحيح ، وقد كانت تلك المحاولة الجزء الأول الذي أريد أن يتعامل مع النص القرآني ، لأن النص القرآني مدهش فيما ينطوي عليه من شبكة غنية لقوانين الحركة التاريخية ، أو فيما يسمى بالمصطلح الإسلامي (سنن الإله العاملة في التاريخ) فهي شبكة مدهشة لم تكتشف - للأسف الشديد – من قبل المفسرين القدماء، لأن الوعي التاريخي والوعي الحضاري لدى التفسير القديم كان ضعيفاً يومذاك ، أما الآن فقد أصدرت الجامعات في البلاد العربية والإسلامية حوالي عشر رسائل ماجستير ودكتوراه تبحث فيما قدمه القرآن الكريم في هذا السياق ، سياق قوانين الحركة التاريخية أو سنن الإله العاملة في التاريخ ، ويومذاك لم يكن قد صدر بعد كتاب أو محاولة جادة فقلت في نفسي : أقف في الجهد الأول عند ما قدمه النص القرآني في تفسيره للتاريخ ، وهو عطاء خصب يكاد لا يترك صغيرة ولا كبيرة في قضية نشوء الأمم والجماعات والحضارات وانهيارها إلا وسلط عليها الإضاءة الإلهية المحكمة التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها. فقد تحدث في سياقات ثلاث : نشوء الحضارات ، نمو الحضارات ، أفول الحضارات ، وتابعت هذا في النص القرآني ، ثم قمت استكمالاً للجانب الآخر - الذي اعترض الآخرون عليه – بإنجاز مؤلف جديد سيصدر قريباً إن شاء الله عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي بمعية أخ مهندس يمتلك قدرتين (في مجال الحديث وفي مجال توظيف آليات الكمبيوتر في هذا الشأن) وفي الكتاب استقصاء لكل الأحاديث الصحيحة التي تنطوي على بعد تاريخي أو حضاري فيما سيسمى (دليل التاريخ والحضارة في الأحاديث النبوية الشريفة) مع دراسة في الكتاب تبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم قدم في مجال الفكر التاريخي والظاهرة الحضارية الشيء الكثير ، وذلك في سياقات خمسة ، وقد صنفت هذه الأحاديث الخاصة بالتاريخ والحضارة إلى خمسة سياقات.

السياق الأول : ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن التاريخ الذي سبق عصر الرسالة ، وهو يخص صراع الحق مع الباطل ، والتوحيد مع الشرك.

السياق الثاني : يتناول ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن وقائع عصر الرسالة.

السياق الثالث : المستقبليات ، وتضمنت الملاحم والفتن وأشراط الساعة الصغرى والكبرى ، وقضية المهدي الذي سيخرج لكي يملأ الأرض عدلاً بعدما ملئت جوراً.

والسياقان الأخيران (وهما باعتقادي أكثر أهمية من الفصول الأولى) حول ما قدمه الرسول صلى الله عليه وسلم من شبكة خصبة في سياق شروط نهوض الأمم والجماعات والحضارات ، ثم السياق الأخير عن عوامل الأفول والتدهور والانهيار.

فهذا الكتاب سيكون متمماً للكتاب الأول ، وستكون الرؤية متوازنة بين النص القرآني والحديث النبوي.

  • في كتابكم الرائع : ( التأصيل الإسلامي للتاريخ) ذكرتم أربعة عشر ضابطاً ومعياراً في منهج كتابة التاريخ ، ما السبيل لإخراج هذا المنهج في الواقع الملموس ؟


لقد قلت في الكاتب نفسه : إن هذا العمل تنوء به العصبة أولو القوة ، فلا يستطيع أفراد القيام بهذا العمل ، فهو يحتاج إلى جهد مؤسسي ، وقد حاولت مؤسسات عديدة وعلى مستوى الجامعات والمعاهد العلمية أن تمضي خطوات باتجاه ما أسمته بإعادة كتابة التاريخ الإسلامي أو العربي ، ولكن ما إن قطعت خطوات في الطريق ، حتى توقفت كتلك المحاولة التي قامت بها جامعة الكويت في وقت ما ، أو كتلك المحاولة التي قام بها مجموعة من الإسلاميين في مصر كان من بينهم الشهيد سيد قطب رحمه الله ، وصادق إبراهيم عرجون الذي قدم أعمالاً رائعة في نقد الرواية التاريخية في كتابيه (خالد بن الوليد) و (عثمان بن عفان المفترى عليه) ولكن هذه المحاولات الأهلية والرسمية قطعت خطوات وباءت بالفشل ، والسبب أن هذا العمل يتطلب – فضلاً عن التغطية المالية الكبيرة جداً – كادراً أو مجموعة كبيرة من المتخصصين في التاريخ الإسلامي في كل تخصصاته الدقيقة (سيرة ، راشدي ، أموي ، عباسي أول ، عباسي متأخر ، مملوكي ، عثماني).

هذه واحدة ، والمسألة الأخرى أن يحمل هؤلاء جميعاً رؤية أصيلة واحدة تنبض بتوجه واحد ، إذ يصعب أن تكتب تاريخاً للأمة وتعيد كتابته بروئ متناقصة بعضها علماني وبعضها قومي ، وبعضها إسلامي وبعضها صوفي متطرف ، وبعضها وبعضها ، وربما تكون في جذور بعضها مادية ماركسية ، فعليك أن تجمع مجموعة من المؤرخين تنبض بهم واحد وتحمل رؤية مشتركة لتاريخ الإسلام ، لأنه الابن الشرعي لهذا الدين في الزمان والمكان ، أي تحوله إلى واقع ، بغض النظر عن الانحرافات التي حدثت.. النبض العام يوحي بأنه تاريخ إسلامي وليس تاريخاً صينياً أو غربياً أو أمريكياً.. وعلى الذين سيتحملون عبء إعادة قراءته أن يكونوا مؤمنين – ابتداء – بالعمق الغيبي لوقائع هذا التاريخ ، والذي حدث أن كثيرين دخلوا الساحة وهم لا يؤمنون بالعمق الغيبي ، في حين أن العمق الغيبي مسألة ضرورية جداً بدءاً من عصر النبوة ومروراً بظواهر كبيرة ذات عمق غيبي أصيل في بنية تاريخنا.

فالغربيون ماديون في تصورهم ، والشرقيون كان بعضهم علمانياً وبعضهم ملحداً لا يؤمنون بالعمق الغيبي للتاريخ الإسلامي ، لذلك وقعوا في الخطأ ، فلا يمكن – على المستوى الرياضي – جمع تفاحة إلى برتقالة لكي نقول : إن الناتج هو اثنان ، كذلك الحال لا تستطيع أن تكتب تاريخاً إسلامياً وأنت – ابتداء – تنكر العمق الغيبي، لأن الغيب هو الله سبحانه وتعالى ، وهو الوحي ، وهو ظاهرة النبوة ، وهي أربعة أخماس لا ترى بالعين المجردة ، غائصة في العمق غير المنظور ، والذي يظهر هو الخمس ، فالمؤرخ الذي لا يحترم الأخماس الأربعة ولا ينظر بتقدير وثقة مطلقة لهذا العمق لا يمكن له أن يكتب تاريخاً إسلامياً.

الذي حدث أن هذه المحاولات مضت وتوقفت إما لعجز في التمويل المالي ، وإما لعجز في لم العدد الكافي من المؤرخين المتخصصين بتخصصات دقيقة تغطي كل مساحات التاريخ الإسلامي ، أو وجود تناقض في الفكر بين مؤرخ وآخر لا يمكن أن يجمعهم على قاسم مشترك.

فهذه الشروط الأربعة عشر التي طرحتها في الكتاب ، تتطلب جهدا مؤسسياً ، ولعله يتاح في المستقبل ، فنحن أصبحنا في زمن المؤسسات التي تتولى الأعمال ذات العبء الكبير ، وما ذلك على الله وعلى الجادين في هذه الأمة بعزيز.


  • ما رأيكم بمناهج التاريخ التي تدرس لأبنائنا الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة ؟ وما هي رؤيتكم للمنهج الصحيح ؟


هناك خطأ كبير في تدريس مادة التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية ، مارسناه منذ بدايات تشكل النواة الأولى لمعاهدنا ومدارسنا وجامعاتنا ، هذا الخطأ هو أننا أعطينا تسعة أعشار الزمن الدراسي للتاريخ السياسي ، وضيقنا الخناق على التاريخ الحضاري ، وبما أن الحلقة الأضعف في تاريخنا هي الحلقة السياسية ، والحلقة الأقوى في تاريخنا هي الحلقة الحضارية الدعوية العقدية نكون كمن يبحر ضد نفسه بتضييق الخناق على الحلقة المضيئة القوية ، وفتح المجال أمام الحلقة الضعيفة لكي نملأ عقول طلبتنا بصراع بين القيسية واليمنية وبالفتن والثورات والويلات التي شهدها التاريخ الإسلامي حتى منتهاه ، كان يجب علينا أن نقدم هذا للمستوى الأكاديمي في الدراسات العليا أما أن نعطيه لطلاب هم في عمر الزهور في المدارس الابتدائية والمتوسط والتوجيهية ، وحتى في مرحلة البكالوريوس فهذا خطأ قاتل.

فلكي نركز على بعد تربوي بنائي في تدريس التاريخ لا بد من إعادة النظر في هذه الخطيئة الكبرى التي مارسناها على مدار مئة سنة ضيقنا فيها الخناق على البعد الحضاري ، وآن لنا أن نعكس المعادلة ونعطي تسعة أعشار ساعاتنا الدراسية للبعد الحضاري ، ونعطي العشر للتاريخ السياسي.

بعض كتب الدكتور عماد الدين خليل :


- دراسة في السيرة.

- ملامح الانقلاب الإسلامي في خلافة عمر بن عبد العزيز.

- رؤية إسلامية في قضايا معاصرة.

- حول إعادة تشكيل العقل المسلم.

- فوضى العالم في المسرح المعاصر.

- في النقد التطبيقي.

- الإعصار والمئذنة (رواية).

- المأسورون (مسرحية).

- التأصيل الإسلامي للتاريخ.

- التفسير الإسلامي للتاريخ.

- دليل التاريخ والحضارة في الأحاديث النبوية الشريفة.

مجلة المنار العدد 71 ، جمادى الآخرة 1424هـ.

- كان هذا جزءاً من الحوار الذي أجرته مجلة المنار مع الدكتور عماد الدين خليل ، والذي تطرق إلى قضايا أخرى في الجانب الأدبي والدعوي وأوضاع العراق بعد الاحتلال اقتصرنا منه على الجزء المتعلق بالحوار التاريخي فقط.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندباد
( Manager )
(  Manager )
سندباد


عدد الرسائل : 250
   : محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Fp_03110
تاريخ التسجيل : 28/05/2008

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل   محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2008 11:57 pm

على فكره الموضوع ده انا استفدت منه جدا وحرجعه كتير لانه مهم
شكرا شهد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alnawras-t.yoo7.com
شهد
مشرفة الساحة العامة
مشرفة الساحة العامة
شهد


انثى عدد الرسائل : 217
العمر : 40
   : محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل A2110
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل   محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 20, 2008 5:23 pm

سندباد كتب:
على فكره الموضوع ده انا استفدت منه جدا وحرجعه كتير لانه مهم
شكرا شهد
\

العفو سندبادوهو هذا المطلوب تحقيق الفائده لاكبر قدر من الناس
شكرا لمرورك
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amdi

فريق النوارس


فريق النوارس
amdi


ذكر عدد الرسائل : 7
العمر : 35
المزاج : كوووول وقوي كثير
   : محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Fp_03110
تاريخ التسجيل : 16/12/2008

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل   محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 20, 2008 7:11 pm

مشكورة اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شهد
مشرفة الساحة العامة
مشرفة الساحة العامة
شهد


انثى عدد الرسائل : 217
العمر : 40
   : محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل A2110
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل   محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 21, 2008 10:06 am

[quote="amdi"]
مشكورة اختي

[/quotالعفو اخي العزيز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محاكمة التاريخ .. في حوار مع الدكتور عماد الدين خليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
™ فريق النوارس ... اكبر منتدى عربى شامل ™ :: o.O ( الساحه العامه المفتوحه ) O.o  :: |:| ذاكرة التاريخ |:|
-
انتقل الى: